الاثنين، ٢٨ يناير ٢٠٠٨

الواسطة في تعيين الشباب


غول خطير من غيلان الفساد طبعا عارفينه وهو المحسوبية في التعيين ببعض الوظائف
قولوا ا
اتفرج وشوف على التعيين مثلا بمحكمة طنطا لااعرف القواعد التي تحكم التعيين سوى المحسوبية الظاهرة للاعمى تصوروا احد القضاء تزوج من محامية وقام بتعيينها بالتحقيقات ولايهم ان قام بعد ذلك بتطليقها احد القضاة قام بتعيين اكثر من موظف بلدياته وهو من قرية شقرف او تلبنة قيصر ولقبه الغزيري ولاتسالوني عندك ادلة فالادلة هي السؤال عن كيفية تعيين اقارب واحباء وجيران العاملين بالقضاء
وطبعا هذا يهدر مبدا تكافؤ الفرص ويخلق الحسرة والضغينة والعنصرية لتفضيل جنس اقارب القضاء على بقية المواطنين
هناك بنات السادة القضاة وباقي العائلة مع ان هذا يتناقض مع ناي العاملين بالقضاة عن شبهة المحاباه وكن نرى زمان السادة القضاة يناون بانفسهم عن تعيين بناتهم وزوجاتهم بالمحاكم ولكن الان نواة تسند الزير وتعالى شوف بقلم الصور والقلم التجاري وباقب الاقسام كذلك بالقضاء الاداري والمحكمة التاديبية بطنطا الموظفات تعين اولادها بالالحاح على السادة المستشارين واشقاء المستشارين لهم في الحب جانب هذا قطاع واحد هو السلك الوظيفي قس على ذلك الوظائف الحساسة من نيابة وخلافه اتحدى واراهن انها محجوزة للاقارب وهذا فطاع واحد هناك السنترال والضرائب وبعض القطاعات
محظور على باقي المواطنين اللمس او الاقتراب اليس ذلك غول ووحش كاسر يلتهم الحب والمساةاة والتعاون على البر والتقوىة نسيت اذكر الاعلام والاذاعة والتليفزيون وانتم شايفين فلان زوج فلانة وابن علان والغلبان له ربنا

ليست هناك تعليقات: